قـــــــــال لـــــــهـــــــا الـــــــشـــــــيـــــــطـــــــان :
مـــــن ســــيــــأتــــى يـــــطـــلـــــب يـــــداك وأنـــــت تـــــرتــــديــــن الــــجـــلـــبـــاب
كـــــيـــــف ســـــيـــــأتـــــى وأنــــــت مـــــتـــــخـــــفـــــيـــــة فـــــى الـــــحـــــجـــــاب
...
ســـــيـــــنـــــطـــــفـــــئ جـــــمـــــالـــــك و تـــــذهــــــب زهــــــــرة الـــــشـــــبـــــاب
ابـــــتـــــــســـــمـــــت و قـــــالـــــت :
هـــــــدفـــــــى رضــــــــا ربــــــــى و إلـــــــيـــــــه الــــــــمـــــــتــــــــاب
لــــــســـــت أرضـــــــى بــــــحــــــلـــــوى وقـــــــف عــــــلـــــيـــــهـــــا الـــــــذبــــــاب
أو بـــــقـــــطـــــعـــــة لـــــــحـــــــم نـــــهـــــشــــتـــــهـــــا عـــــيـــــون الـــــذئــــــاب
فـــــفــــى حــــجــــابــــى أشــــعـــــر أنـــــى عـــــالــــيــــة مـــــثــــل الــــســحــــاب
ا