maram
نرحب بك أجمل ترحيب في
(( منتدى مرام ))

لا نريدك ضيـف بل صاحب الدار
حياك الله في منتداك وعلى الرحب والسعة
نأمل تواصلك الدائم معنا
قصه محزززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززنه Hh7.net_0d9f4ef9c51
مع أرق التحيات


maram
نرحب بك أجمل ترحيب في
(( منتدى مرام ))

لا نريدك ضيـف بل صاحب الدار
حياك الله في منتداك وعلى الرحب والسعة
نأمل تواصلك الدائم معنا
قصه محزززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززنه Hh7.net_0d9f4ef9c51
مع أرق التحيات


maram
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


التعرف على شباب وبنات كل الاعماااااار
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
~*¤ô§ô¤*~ اهلا بيكم فى منتدى (¯°·._.·( مرام )·._.·°¯) واسعدنا وجودكم ~*¤ô§ô¤*~
المواضيع الأخيرة
» لعبه عماره المجانين
قصه محزززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززنه I_icon_minitimeالأربعاء سبتمبر 05, 2012 4:34 pm من طرف اموره بس صغيوره

» ​‏​‏​إضغط على أي إسم من الصحابة تظهر لكِ سيرته
قصه محزززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززنه I_icon_minitimeالإثنين أبريل 02, 2012 5:32 pm من طرف رودا

» قلبى
قصه محزززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززنه I_icon_minitimeالخميس فبراير 23, 2012 1:53 pm من طرف اموره بس صغيوره

» ركز معاية شوية
قصه محزززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززنه I_icon_minitimeالثلاثاء فبراير 14, 2012 10:18 pm من طرف رودا

» أحبك
قصه محزززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززنه I_icon_minitimeالجمعة فبراير 03, 2012 6:32 pm من طرف اموره بس صغيوره

» مشتقلك
قصه محزززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززنه I_icon_minitimeالجمعة فبراير 03, 2012 6:30 pm من طرف اموره بس صغيوره

» خدعه بصريه جديده
قصه محزززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززنه I_icon_minitimeالجمعة فبراير 03, 2012 6:25 pm من طرف اموره بس صغيوره

» غيور
قصه محزززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززنه I_icon_minitimeالجمعة فبراير 03, 2012 6:22 pm من طرف اموره بس صغيوره

» مش قادر ابعد عنك تاني
قصه محزززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززنه I_icon_minitimeالأربعاء فبراير 01, 2012 4:33 pm من طرف اموره بس صغيوره

أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
اموره بس صغيوره
قصه محزززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززنه Vote_rcapقصه محزززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززنه Voting_barقصه محزززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززنه Vote_lcap 
رودا
قصه محزززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززنه Vote_rcapقصه محزززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززنه Voting_barقصه محزززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززنه Vote_lcap 
احمد
قصه محزززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززنه Vote_rcapقصه محزززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززنه Voting_barقصه محزززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززنه Vote_lcap 
ADMIN
قصه محزززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززنه Vote_rcapقصه محزززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززنه Voting_barقصه محزززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززنه Vote_lcap 
SWEET memoOo
قصه محزززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززنه Vote_rcapقصه محزززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززنه Voting_barقصه محزززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززنه Vote_lcap 
العالمي
قصه محزززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززنه Vote_rcapقصه محزززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززنه Voting_barقصه محزززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززنه Vote_lcap 
AL_Z3eem
قصه محزززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززنه Vote_rcapقصه محزززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززنه Voting_barقصه محزززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززنه Vote_lcap 
لؤاا
قصه محزززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززنه Vote_rcapقصه محزززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززنه Voting_barقصه محزززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززنه Vote_lcap 
طبعي...كذا
قصه محزززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززنه Vote_rcapقصه محزززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززنه Voting_barقصه محزززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززنه Vote_lcap 
rahoba
قصه محزززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززنه Vote_rcapقصه محزززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززنه Voting_barقصه محزززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززنه Vote_lcap 
دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 41 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 41 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحث

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 78 بتاريخ الثلاثاء نوفمبر 12, 2024 6:25 am

 

 قصه محزززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززنه

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
اموره بس صغيوره
Admin
Admin
اموره بس صغيوره


عدد المساهمات : 1255

نقاط : 726548
السٌّمعَة : 7
تاريخ التسجيل : 02/09/2011
العمر : 26

قصه محزززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززنه Empty
مُساهمةموضوع: قصه محزززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززنه   قصه محزززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززنه I_icon_minitimeالأربعاء أكتوبر 19, 2011 8:09 pm

أحزانها أكبر من جسدها النحيل، و همومها أثقل من أن يحملها قلبها الصغير...
ذاقت الويلات التي يعجز بعض الكبار عن تحملها.


تلوب في أروقة المدرسة تبحث عن عيون ترحمها لكن بصرها يرتد خاسئاً.


مات أبوها قبل عام، و منذ وفاته و المرض ينشب أظفاره في جسد أمها المنهك، حتى أحاله إلى لون أصفر باهت


... مع من تتحدث؟


ربما إلى جدران مدرستها التي كانت قبل سنة أجمل مبنى رأته...


ففي اليوم الأول من ذهابها إلى المدرسة رجعت إلى و الديها وهي تقول: ذهبت إلى ناس عندهم بنات جميعهن في نفس سني.


ضحكت أمها كثيراً كما ضحك والدها...


لكن كان منذ سنة عندما كان والدها حياً، أما الآن فقد غيبه الموت، وغيب معه ضياء البراءة الذي كان يشع من عينيها،و أطفأ بريقاً كان يلمع في وجه و الدتها.



انا هنا بدات اعيط********
رجعت من المدرسة بعدما أعلن الجرس انتهاء الحصة الخامسة و هي تحمل حقيبتها الصغيرة، و تحمل معها هموم الدنيا على ظهرها، واتجهت و هي تجر خطاها نحو منزلهم الواقع في نهاية الشارع.


آه... كم هو محزن أن تحمل طفلة لم تتجاوز الثامنة هموم من تجاوز الثمانين!


طرقت الباب لكنه لم يفتح، لم تستغرب لأن هذه حالة أمها ...


لا تستطيع الإسراع بالمشي من شدة المرض الذي أصابها بعد وفاة والدها...


دقت الجرس مرة ثانية، و ثالثة و لكن لا مجيب.


أحست بالخوف، ثم صاحت:


أمي..أمي لقد أتيت...أمي ...


لكن أمها لم ترد،عند ذلك ظنت أن أمها غاضبة منها لأنها وجدت نصف فطيرة الصباح التي لم تأكلها و خبأتها تحت الأريكة،فقالت و هي تبكي:


أمي أرجوك، افتحي الباب لن أعود لهذه الفعلة مرة أخرى...أرجوك أمي...


لكن أمها لم ترد... ثم بدأت تبكي بكاء مراً... لم يأبه بها أحد، و لم تلفت أنظار الفضوليين، فالكل مشغول عنها.



********
هبط المساء رويداً...


و بدأت أطرافها ترتعش، ثم صرخت صرخة الآيس تنادي أمها: أعاهدك لن أكررها مرة أخرى، سأموت من البرد....


لم يرتد إلى سمعها سوى تغريد العصافير عائدة إلى أعشاشها....


ألقت بنظرها إلى الشمس كأنها تتوسل إليها أن تشفع لها عند أمها كي تفتح الباب.حتى الشمس لم تأبه بها فسرعان ما دست رأسها خلف بنايات المدينة.


أقبل الليل بعباءته السوداء متقلداً الهلال الذي غدا كأنه خنجر تحيط به مجوهرات زادت الليل بهاء.


كان همها أن تدفئ جسمها النحيل، و تشبع معدتها الثائرة... تمنت لو أنها أكلت كل الفطيرة!....



********
ل م تستطيع أن تتحمل شدة البرد و الجوع فتوجهت بخطوات خائفة نحو منزل جيرانهم.


إنها لا تعرف منهم سوى و جه والدهم العبوس دائماً...دقت الجرس و أناملها الصغيرة ترتجف، فأتاها رد من خلف الباب:من هناك؟ أنا منى ياخالتي... منى؟... بنت جيرانكم... فتح الباب ببطء و أطل من خلفه وجه سيدة جاوزت الثلاثين: من أنت؟ وما شأنك؟! أنا منى يا خالتي... أرجوك اطلبي من أمي أن تسامحني،أرجوك ياخالتي...


- ماذا؟ و ما شأني أنا؟صحيح ( ناس ماعندهم ذوق ) و أغلقت الباب بقوة...


كومت جسمها النحيل أمام الباب وانخرطت في بكاء مرير شد انتباه ابن جيرانهم العائد من سهرته، وراعه أن تكون هناك طفلة صغيرة في الشارع في مثل هذا الوقت،اقترب منها و سألها: من أنت يا صغيرتي؟


-أنا منى


-منى من؟


- منى خالد.


-أين تسكنين يا منى؟


- في هذا البيت.


أخذته الحيرة ربما لقرب منزلهم و مع ذلك لا يعرفها، أو ربما لخروجها من المنزل في هذا الوقت...سألها:



- لماذا خرجت و الجو بارد،و الوقت متأخر؟


- أنا لم أدخل حتى أخرج.


- كيف؟


- منذ أن أتيت من المدرسة لم أدخل المنزل...أمي غاضبة عليََّ لأني لم أتناول فطوري كاملاً هذا الصباح...


استغرب القصة و لم يتوقع أن تكون هناك أم بمثل هذه القسوة، ثم سألها:


هل قالت لك أمك أنها لن تدخلك لأنك لم تأكلي إفطارك؟


أجابت: لا، ولكنها لم ترد عليَّ منذ أتيت من المدرسة.


بدأ يساوره القلق فسألها: أين والدك؟...


عند ذلك لمح دمعة برقت في عينيها، ثم قالت و العبرات تخنق صوتها: ليس لي أب...أبي مات....


أجابها:تعالي لأطلب من أمك أن تسامحك، ولتكن هذه آخر مرة تتركين فيها إفطارك.


ردت عليه: لقد حاولت قبلك، لكن أمي لم ترد عليَّ...


اتجها إلى باب منزلها،ورن الجرس مرة و أخرى،ثم قالت:إنها هكذا لا تستطيع الإجابة على الطارق بسرعة فهي مريضة.


التفت إليها و سألها: هل مرضها شديد؟


نعم فهي لا تستطيع أن تنهض من السرير إلا بصعوبة.


عند ذلك عرف السر فقال لمنى: هيا معي إلى منزلنا لتأخذي عشائك، ثم اتصل بأمك هاتفياً.


أذعنت الصغيرة لابن جيرانهم (وليد) الذي لم يتجاوز العشرين...فتح باب المنزل بهدوء حيث كان الكل نائماً فطلب منها الدلا بهدوء، ثم أمرها بالجلوس بالصالة وأشعل المدفأة،و توجه إلى المطبخ و أحضر لها قطعة خبز قد حشاها بالجبن ومعها كأس من العصير،و اتجه نحو الهاتف


...وطلب الإسعاف.


بعد أن أغلق الخط. توجهت الصغيرة إليه و سألته:


هل ستسامحني أمي؟....


نظر في عينيها الحزينتين ثم قال:إن شاء الله...


شعر أن الوقت ثقيل،فخرج إلى الشارع ينتظر قدوم سيارة الإسعاف حتى و صلت.



*******
اقتحم وليد و معه طاقم الإسعاف المنزل، ثم توجهوا إلى المريضة فوجدوها ساكنة سكون الموت...


لقد ماتت أم منى...


لتلحق بزوجها وتركا خلفهما طفلة بريئة...



**********
خرج وليد من منزل جارته و هو يجر خطواته جراً تهاجمه خواطر عن تلك الصغيرة التي لم تتجاوز الثامنة و قد غدت بلا أم و لا أب...


استمرت الخواطر تتورد عليه،ولم ينتبه إلا و منى تسأله عند الباب:


هل رضيت أمي؟


...أرجوك...


أخبرني...


نظر إليها مشفقاً على تلك المقلتين الناعستين أن يهطل منهما الدمع مدراراً، و تعجب أن يقاسي ذلك القلب الصغير الويلات و قال:


منى...أمك مريضة...ويجب أنتنامي الليلة في منزلنا...


فردت باكية: ولكني أريد أن أنام عند أمي...


أختي في مثل سنك و ستفرحين كثيراً عندما تلعبين معها فاجلسي الليلة هنا...


تسلل وليد إلى غرفة و الديه بهدوء و أيقظ أباه الذي تفحص ساعته بعينين أثقلهما النوم، ثم خاطب ابنه معاتباً: الساعة الثالثة و النصف، ألا تستطيع تأجيل طلبك إلى الصباح؟...


قام متثاقلاً من فراشه حتى خرج من الحجرة،ثم سأل وليد:ماذا تريد؟ أشار وليد إلى منى و قد راحت في نوم عميق قرب المدفأة...


سأله أبوه مستغرباً من هذه؟ أجاب هذا ما أيقظتك لأجله...ثم أخبره القصة.



**********
انفجر أبو وليد غاضباً: منذ متى نعول أبناء غيرنا، أما تكفوني أنتم؟..فضولك الزائد قادك إلى هذا...


اسمع...هذه البنت لن تجلس في بيتي إلا إلى الصباح...أتفهم؟


......دور الرعاية تملأ الدولة...عندهم تجد من يستطيع كفالتها.


حاول وليد و لكن بلا طائل.



**********
لم ينم وليد تلك الليلة، و ظل يفكر في مصير تلك الطفلة و حظها العاثر. تمنى ألا تشرق الشمس أبداً، حتى لا تخرج من منزلهم إلى المجهول، لكن لم يشعر إلا و المؤذن يؤذن لصلاة الصبح...توجه إلى المسجد ودعا الله أن يسخر لمنى من يكفلها.



********
رجع وليد فاستقبلته من عند الباب و قالت الآن أرجعني إلى أمي.أجابها: مارأيك أن تذهبي معي قليلاً ثم نعود إلى أمك...أركبها معه في سيارته و ذهب بها إلى الحديقة...إلى السوق،ثم إلى مدينة الألعاب...اشترى لها كل ما طلبته. أخيراً توجه إلى دار رعاية الأيتام و أنزلها معه و قال:ياصغيرتي ستبقين هنا...قاطعته: وأمي لماذا لا تأخذني إليها؟ أدار ظهره وهو يخفي دمعتين حائرتين و قال في نفسه: مهما حرمك القدر فالله أعلم و أرحم بك...


و مضت الأيام و لا تزال منى على أملها....


أمل أن ترجع أمها يوما ما...



************ النهاية
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
رودا
مشرف
مشرف
رودا


عدد المساهمات : 1039

نقاط : 725155
السٌّمعَة : 2
تاريخ التسجيل : 11/09/2011
العمر : 29

قصه محزززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززنه Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصه محزززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززنه   قصه محزززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززنه I_icon_minitimeالأحد أكتوبر 23, 2011 11:48 pm

قصه محزززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززنه 4284774778
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ADMIN
Admin
Admin
ADMIN


عدد المساهمات : 323

نقاط : 727589
السٌّمعَة : 4
تاريخ التسجيل : 29/08/2011
العمر : 29
الموقع : https://www.facebook.com/a7medhafez

قصه محزززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززنه Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصه محزززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززنه   قصه محزززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززنه I_icon_minitimeالإثنين أكتوبر 24, 2011 3:13 pm

:x
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://maram.canadaboard.net
اموره بس صغيوره
Admin
Admin
اموره بس صغيوره


عدد المساهمات : 1255

نقاط : 726548
السٌّمعَة : 7
تاريخ التسجيل : 02/09/2011
العمر : 26

قصه محزززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززنه Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصه محزززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززنه   قصه محزززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززنه I_icon_minitimeالإثنين أكتوبر 24, 2011 3:30 pm

قصه محزززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززنه 1371890812
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
قصه محزززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززنه
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
maram :: ღ♥ღ الملتقى الأدبي ღ♥ღ :: القصص والروايات-
انتقل الى: